1- تأمل كيف ذكر الله عز وجل ﴿يا أيتها النفس المطمئنة ﴾ في سورة ( الفجر ) ! لذا من أراد انشراح الصدر و اطمئنان النفس فليصل الفجر .
2- ﴿ قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف ...﴾ هذه الآية من أعظم الرجاء للمؤمنين في رحمة الله عز وجل .
3- ﴿ إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيماناً ..﴾ فمن أعظم علامات الإيمان: التأثر بكلام الله تعالى .
4- من أعظم الغبن ، أن يخبرنا الله في كتابه بأن جنته التي أعد الله لعباده المتقين عرضها السماوات والأرض ، ثم لا يجد أحدنا فيها موضع قدم .
5- ﴿الذين يبخلون و يأمرون الناس بالبخل .. ﴾
عجبًا ممن لم يكتفي بالبخل على نفسه ، بل يأمر الناس بالبخل !
6- ﴿ هم يستغفرون ﴾ ﴿ والمستغفرين بالأسحار ﴾ أكثروا من الاستغفار .. أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم .
7- ﴿ إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون•الذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ﴾
8- لا تحزن .. إذا لم يستمع الناس لدعوتك .. أو يتقبلوا نصيحتك .. ﴿ ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء ﴾
9- ﴿ رحمتي وسعت كل شيء .. ﴾ اللهم ارحمنا برحمتك التي وسعت كل شيء يا أرحم الراحمين .
10- ﴿ و بالوالدينِ إحساناً ﴾ ما هو آخر عمل أحسنت به إلى والديك ؟!!
11- ﴿ أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكراً كثيراً وسبحوه بكرة وأصيلا .. ﴾ أسأل الله لكم يوما سعيدا مباركاً بطاعة الله .
12- ليس في العالم أدفىء و أحن من حضن الزوجة لزوجها ﴿ وهو في حضنها كالطفل الصغير ! ﴾، سبحان القائل : ﴿ و جعل بينكم مودة و رحمة ﴾ .
13- ﴿ فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا • يرسل السماء عليكم مدرارا • ويمددكم بأموالٍ وبنين .. الآية ﴾ باختصار .. كل ما تريده يأتيك بالاستغفار .
14- ومع بداية يوم جديد .. رباه .. اجعل لنا من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا .. وارزقنا من حيث نحتسب .. ومن حيث لا نحتسب .
15- ( للصائم دعوة لا ترد .. ) أسأل الله أن ييسر أمركم ويفرج همكم ويعطيكم سؤلكم ويحقق أمانيكم .. ولا تنسوني من صادق الدعاء .
16- ما أجمل أن نسمي المطلقة " بالمنطلقة " .. والطلاق " بالانطلاق " .. لأنه نهاية مرحلة وبداية مرحلة وحياة جديدة .
17- تأملها جيداً .. ﴿ ومن لم يجعلِ الله له نوراً فماله من ﴾
18- ﴿ من طرائف السلف ﴾ صلى أحمق وقرأ : وواعدنا موسى ثلاثين ليلة ثم أتممناها بعشر فتم ميقات ربه خمسين ليلة .. فصاح المأموم : ماتحسن أن تحسب !!
19- قال تعالى : ﴿ إن الإنسانَ لربه لكنود ﴾
قال الحسن : يُعدد المصائب .. وينسى النعم !!
20- ﴿ والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة ... ﴾ قال حذيفة بن قتادة المرعشي : إن لم تخش أن يعذبك الله على أفضل عملك فأنت هالك .
21- " اللاعنون " قال مجاهد : دواب الأرض تلعنهم .. يقولون : يمنع عنا القطر بخطاياهم
22- ﴿ فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً • يرسل السماء عليكم مدرارا • ويمددكم بأموالٍ وبنينَ ويجعل لكم جناتٍ ويجعل لكم أنهارا • ﴾
23- ﴿ وكذلك أخذ ربك ... الآية ﴾ هذا تحذير من الله لهذه الأمة .. أن يسلكوا في معصيته طريق من قبلهم من الأمم الفاجرة .. فيحل بهم ما حل بمن سبقهم.
24- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته ، ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم: ﴿ وكذلك أخذ ربك.... ﴾
25- متى نتأمل وندرك هذه الآية جيداً .. ﴿ وكذلك أَخذُ ربك إذا أخذَ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم ﴾
26- كونوا لقبول العمل أشد همّا منكم بالعمل .. ألم تسمعوا قول الله : ﴿ إنما يتقبل الله من المتقين ﴾ ؟؟ - علي بن أبي طالب رضي الله عنه -
27- هل تشعر بضيق في صدرك ؟ تأمل هذه الآية وستجد الحل بإذن الله ﴿ ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون فسبح بحمد ربك و كن من الساجدين ﴾
28- البحرُ لا يُغْرِقُ كليم الرحمن .. لأن الصوت القويَّ الصادق نطق ب ﴿ كَلَّا إِنَّ معي رَبِّي سَيَهْدِينِ ﴾
29- النارُ لا تحرقُ إبراهيم الخليلِ ، لأنَّ الرعايةَ الربانيَّة فتحت نافذة : ﴿ بَرْداً وَسَلَاماً عَلَى ﴾
30- ﴿ مع العسر يسرا ﴾ يا إنسان .. بعد الجوع شبع ، وبعد الظمأ ريّ ، وبعد السهر نوم .. وبعد المرض عافية سوف يصل الغائب ، ويهتدي الضال
31- ﴿ ويحسبون أنهم مهتدون ﴾ من خذلان الله تعالى للعبد
أن يكون على ضلال ويظن أنه على هدى !!
نعوذ بالله من الخذلان ..
32- " محمد " لله در صاحب هذا الاسم .. مات قبل قرابة ١٤٠٠ عام ، حديثه محفوظ ، وسنته ظاهرة ، ومآثره باقية .. طبت حيّاً وميتاً
33- الفرق بين رياح الدنيا ورياح الجنة ..
رياح " الدنيا " محمّلة بالغبار !
رياح " الجنة " محمّلة بالمسك و تزيد في الجمال .
34- فيزدادون حسنا وجمالا .. فيرجعون إلى أهليهم وقد ازدادوا حسنا وجمالا ، فيقول لهم أهلوهم : والله لقد ازددتم بعدنا حسنا وجمالا .
35- ﴿ إن أكرمكم عند الله أتقاكم ﴾ ليس في كتاب الله آية يمدح فيها أحدا بنسبه ، ولا يذم أحدا بنسبه ، وإنما يمدح بالإيمان والتقوى . ابن تيمية
36- ﴿ وكذبوا واتبعوا أهواءهم وكلُّ أمرٍ مستقر ﴾ كل شيء إلى غاية .. فالحق يستقر ظاهراً ثابتا ، والباطل يستقر زاهقاً ذاهبا . -ابن تيمية-